يعتقد الناس أحيانا أن الأغلبية يدعمون قضايا معينة، لكن أثبتت التجارب و في جميع الدول و القضايا أنه بعد القيام باستطلاع للآراء نتوصل إلى نتيجة مغايرة وهي الرفض وعدم والقبول ، إذا ما نعتقد أن الرأي العام موحد حوله قد يكون غير حقيقي
لهذا تمنحك الاستطلاعات فرصة إيصال رأيك بمصداقية واستقلالية، لتتم العملية الاتصالية من الفرد إلى صانع القرار
يتم الترويج أن ما يتم تداوله في منصات التواصل الاجتماعي انعكاس للرأي العام في حين أن هذا الأمر غير حقيقي وهو معيار قيس غير دقيق، فعديد القضايا تتحول إلى " ترند" ويتم دعمها من قبل مجموعات تتبنى توجهات معينة لدرجة تعتقد فيها أن هذا الرأي هو رأي الأغلبية في حين أن الواقع مغاير، وهو ما يتم كشفه عبر استطلاعات الرأي الحرة والنزيهة
مكتب دراسات رائد ومتخصص في التسويق و الإعلام و الرأي تكمن مهمته الأساسية في جمع و معالجة و تحليل و تفسير البيانات الكمية و النوعية و يهدف لقياس رأي الليبيين حول القضايا التي تهمهم و إيصال رأيهم بشفافية واستقلالية كما يعمل على نشر ثقافة الاستطلاع و احترام رأي الآخر
لاستطلاعات :طرح الأسئلة و جمع و معالجة البيانات و كتابة التقارير الاستشارات : نقدم استشارات متكاملة في بناء الاستطلاعات والتأكد من مصداقية جمع البيانات وتحليل نتائجه